الرئيسية
أحدث الصور
">المشاركة المجتمعية جزء من العملية التعليمية تعال وشاركنا
عبير حمدي السيد الأربعاء أكتوبر 21, 2009 3:27 pmالمشاركة المجتمعية .. الأهمية والأهداف والتحقيق
تعتبر المشاركة المجتمعية من أهم مجالات النهوض بالعملية التعليمية، وهي حلقة الوصل ووسيلة التفاعل بين المدرسة وأعضاء المجتمع المحلية ومؤسسات المجتمع، بحيث تطوع خدمات الفرد والجماعة والمجتمع في بوتقة واحدة لخدمة الصالح العام.
وترنو المشاركة المجتمعية إلى تحقيق ما يلي:-
1- تقديم المساعدة العملية، لفهم الخبرات الصعبة التي يتعرض لها بعض الطلاب.
2- تعرف الآباء وأولياء الأمور على الخدمة التعليمية التي يتلقاها أبناءهم في المدرسة، ومشاركتهم في تقديم الرعاية والمتابعة.
3- حل المشكلات السلوكية والتربوية من قبل الآباء والمعلمين.
4- الاستعانة بالمجتمع المحلي ومؤسساته المختلفة في مساعدة المدرسة في تحقيق الرسالة التربوية والأهداف التنموية التي يسعى المجتمع إلى تحقيقها.
5- إعداد جيل واع متمسك بمبادئه وتقاليده وهويته العربية، ويحافظ على وطنه ويساهم في بناءه.
6- غرس حب العمل الجماعي والتعاون من أجل النفع والصالح العام.
وهذه الأهداف يمكن تحقيقها بمجموعة من الوسائل التقليدية وغير التقليدية منها:
1- إقامة الاجتماعات والندوات وورش العمل التي تجمع أطراف المشاركة المجتمعية لتحقيق هدف من الأهداف السابقة.
2- عمل اللقاءات والمقابلات الميدانية مع أفراد المجتمع المحلي، للتعرف على احتياجات المجتمع من المدرسة ، وتعريف المجتمع باحتياجات المدرسة من المجتمع.
3- الاعلان بكافة الوسائل التقليدية ، إلى جانب الوسائل الحديثة كالموقع الالكتروني للمدرسة أو موقع المنتدى.
4- استخدام امكانيات المدرسة المادية والبشرية في إقامة أنشطة تدريبية وتثقيفية لتوعية أفراد المجتمع، وزيادة وعيهم ، ورفع المهارات الخاصة بهم ، أو لحل مشكلات طارئة على المجتمع المحيط بالمدرسة.
إن المشاركة المجتمعية بوتقة تنصهر فيها جهود الفرد والجماعة ومؤسسات الدولة لتحقيق النفع والصالح العام.
مع تحيات فريق المشاركة المجتمعية بالمدرسة
[/color][/color[/size]]
تعتبر المشاركة المجتمعية من أهم مجالات النهوض بالعملية التعليمية، وهي حلقة الوصل ووسيلة التفاعل بين المدرسة وأعضاء المجتمع المحلية ومؤسسات المجتمع، بحيث تطوع خدمات الفرد والجماعة والمجتمع في بوتقة واحدة لخدمة الصالح العام.
وترنو المشاركة المجتمعية إلى تحقيق ما يلي:-
1- تقديم المساعدة العملية، لفهم الخبرات الصعبة التي يتعرض لها بعض الطلاب.
2- تعرف الآباء وأولياء الأمور على الخدمة التعليمية التي يتلقاها أبناءهم في المدرسة، ومشاركتهم في تقديم الرعاية والمتابعة.
3- حل المشكلات السلوكية والتربوية من قبل الآباء والمعلمين.
4- الاستعانة بالمجتمع المحلي ومؤسساته المختلفة في مساعدة المدرسة في تحقيق الرسالة التربوية والأهداف التنموية التي يسعى المجتمع إلى تحقيقها.
5- إعداد جيل واع متمسك بمبادئه وتقاليده وهويته العربية، ويحافظ على وطنه ويساهم في بناءه.
6- غرس حب العمل الجماعي والتعاون من أجل النفع والصالح العام.
وهذه الأهداف يمكن تحقيقها بمجموعة من الوسائل التقليدية وغير التقليدية منها:
1- إقامة الاجتماعات والندوات وورش العمل التي تجمع أطراف المشاركة المجتمعية لتحقيق هدف من الأهداف السابقة.
2- عمل اللقاءات والمقابلات الميدانية مع أفراد المجتمع المحلي، للتعرف على احتياجات المجتمع من المدرسة ، وتعريف المجتمع باحتياجات المدرسة من المجتمع.
3- الاعلان بكافة الوسائل التقليدية ، إلى جانب الوسائل الحديثة كالموقع الالكتروني للمدرسة أو موقع المنتدى.
4- استخدام امكانيات المدرسة المادية والبشرية في إقامة أنشطة تدريبية وتثقيفية لتوعية أفراد المجتمع، وزيادة وعيهم ، ورفع المهارات الخاصة بهم ، أو لحل مشكلات طارئة على المجتمع المحيط بالمدرسة.
إن المشاركة المجتمعية بوتقة تنصهر فيها جهود الفرد والجماعة ومؤسسات الدولة لتحقيق النفع والصالح العام.
مع تحيات فريق المشاركة المجتمعية بالمدرسة
[/color][/color[/size]]