أنفلونزا الخنازير هو مرض معدي ينتشر عبر التنفس. وينتقل عند الخنازير بسبب انتشار الصنف" أ" من فيروس "أنفلونزا ". وانتقال الفيروس إلى الإنسان ليس بالأمر الشائع لكنه وارد في حال الاحتكاك بصورة دائمة مع الخنازير.
واستنادا إلى المنظمة العالمية للصحة فإن انتقال عدوى هذا الوباء بين البشر قد يعود إلى ظهور فصيلة جديدة من هذا الفيروس تنتقل بين البشر.
ماهى أعراض هذا المرض؟
أعراض هذا المرض تماثل أعراض الأنفلونزا الموسمية: حمى، سعال، سيلان مخاطي، آلام مفصلية وعضلية. وهذه الأعراض هي صعبة التشخيص والعلاج المتأخر للوباء يمكن أن يتسبب في أمراض صدرية قد تكون قاتلة .
كيف ينتقل الفيروس؟
تنتقل العدوى عادة من الخنازير إلى البشر لكن وقع تسجيل حالات عدوى بين البشر أنفسهم عبر التنفس. ولا ينتقل هذا الوباء عبر أكل لحم الخنزير.
هل هناك نوع جديد من انفلونزا الخنازير؟
كما هو الامر لدى الانسان فان فيروسات الانفلونزا تتغير باستمرار لدى الخنزير. فلدى الخنازير في اجهزتها التنفسية لواقط حساسة لفيروسات الانفلونزا المتعلقة بالخنازير والبشر أو الطيور. الخنزير يشكل "بؤرة" مواتية لظهور فيروسات انفلونزا جديدة بواسطة تركيبات جينية في حالات العدوى المتزامنة.
ومثل هذه الفيروسات الهجينة تثير القلق من ظهور فيروس جديد للانفلونزا حاد مثل انفلونزا الطيور لكنه قابل للانتقال مثل الانفلونزا البشرية. وهذا النوع من الفيروس الذي يجهله النظام المناعي البشري قد يحمل المواصفات الضرورية لانتشار وباء الانفلونزا على نطاق واسع.
أي علاج لهذا الوباء؟
هناك إجراءات وقائية من هذا المرض تتمثل في عزل المصابين ، ارتداء أقنعة للتنفس ، غسل الأيدي بصفة مستمرة. ويوجد علاج مضاد لهذا الوباء لكن تبين عدم فعاليته. كما توجد أمصال مضادة تمنع تكاثر الفيروس داخل الجسم.
يوجد لقاح ضد هذا المرض للخنازير.وليس للانسان.فقد أعلنت السلطات المكسيكية نقلا عن منظمة الصحة العالمية ان اللقاح ما زال يتطابق مع نسخة سابقة للفيروس تجعله اقل فعالية. لكن "انتاج لقاح امر ممكن في حال تم تحديد الفيروس" لكنه يتطلب "بعض الوقت" كما قالت منظمة الصحة العالمية.
درجات الإنذار حسب منظمة الصحة العالمية:
الدرجة 1 : خطر محدود يهدد الإنسان.
الدرجة 2 : خطر أكبر بقليل يهدد الإنسان
الدرجة 3 : عدم وجود أو وجود بعض حالات العدوى بين البشر.
الدرجة 4 : انتقال المرض بين البشر وتطوره إلى درجة الوباء .
الدرجة 5 : الفيروس ينتشر بين البشر في دولتين على الأقل في منطقة واحدة.
الدرجة 6 : انتقال العدوى إلى مستوى عالمي وتسجيل حالات إصابة في أكثر من منطقة في العالم
واستنادا إلى المنظمة العالمية للصحة فإن انتقال عدوى هذا الوباء بين البشر قد يعود إلى ظهور فصيلة جديدة من هذا الفيروس تنتقل بين البشر.
ماهى أعراض هذا المرض؟
أعراض هذا المرض تماثل أعراض الأنفلونزا الموسمية: حمى، سعال، سيلان مخاطي، آلام مفصلية وعضلية. وهذه الأعراض هي صعبة التشخيص والعلاج المتأخر للوباء يمكن أن يتسبب في أمراض صدرية قد تكون قاتلة .
كيف ينتقل الفيروس؟
تنتقل العدوى عادة من الخنازير إلى البشر لكن وقع تسجيل حالات عدوى بين البشر أنفسهم عبر التنفس. ولا ينتقل هذا الوباء عبر أكل لحم الخنزير.
هل هناك نوع جديد من انفلونزا الخنازير؟
كما هو الامر لدى الانسان فان فيروسات الانفلونزا تتغير باستمرار لدى الخنزير. فلدى الخنازير في اجهزتها التنفسية لواقط حساسة لفيروسات الانفلونزا المتعلقة بالخنازير والبشر أو الطيور. الخنزير يشكل "بؤرة" مواتية لظهور فيروسات انفلونزا جديدة بواسطة تركيبات جينية في حالات العدوى المتزامنة.
ومثل هذه الفيروسات الهجينة تثير القلق من ظهور فيروس جديد للانفلونزا حاد مثل انفلونزا الطيور لكنه قابل للانتقال مثل الانفلونزا البشرية. وهذا النوع من الفيروس الذي يجهله النظام المناعي البشري قد يحمل المواصفات الضرورية لانتشار وباء الانفلونزا على نطاق واسع.
أي علاج لهذا الوباء؟
هناك إجراءات وقائية من هذا المرض تتمثل في عزل المصابين ، ارتداء أقنعة للتنفس ، غسل الأيدي بصفة مستمرة. ويوجد علاج مضاد لهذا الوباء لكن تبين عدم فعاليته. كما توجد أمصال مضادة تمنع تكاثر الفيروس داخل الجسم.
يوجد لقاح ضد هذا المرض للخنازير.وليس للانسان.فقد أعلنت السلطات المكسيكية نقلا عن منظمة الصحة العالمية ان اللقاح ما زال يتطابق مع نسخة سابقة للفيروس تجعله اقل فعالية. لكن "انتاج لقاح امر ممكن في حال تم تحديد الفيروس" لكنه يتطلب "بعض الوقت" كما قالت منظمة الصحة العالمية.
درجات الإنذار حسب منظمة الصحة العالمية:
الدرجة 1 : خطر محدود يهدد الإنسان.
الدرجة 2 : خطر أكبر بقليل يهدد الإنسان
الدرجة 3 : عدم وجود أو وجود بعض حالات العدوى بين البشر.
الدرجة 4 : انتقال المرض بين البشر وتطوره إلى درجة الوباء .
الدرجة 5 : الفيروس ينتشر بين البشر في دولتين على الأقل في منطقة واحدة.
الدرجة 6 : انتقال العدوى إلى مستوى عالمي وتسجيل حالات إصابة في أكثر من منطقة في العالم