عبس الخطب فابتسم و طغى الهول فاقتحم
رابط النفس و النهى ثابت القلب و القدم
نفسه طوع همة وجمت دونها الهمم
تلتقــــي فـــي مزاجهـــا بالأعــــــاصير والحـــــمم
تجـــمع الهـــائج الخـــضم إلــــى الراســــخ الأشـــم
وهــي مــن عنصــر الفــداء ومــــن جــــوهر الكـــرم
ومــــن الحـــق جـــذوة لفحهــــا حــــرر الأمـــم
ســـار فــي منهــج العــلي يطــــرق الخــــلد مـــنزلا
لا يبــــــالي, مكبـــــلا نالـــــــه أم مجــــــدلا
فهـــو رهـــن بمـــا عــزم
ربمــــا غالـــه الـــردى وهــــو بالســـجن مـــرتهن
لســـت تـــدري بطاحهــا غيبتـــــــه أم القنــــــن
إنــــه كـــوكب الهـــدى لاح فـــي غيهـــب المحـــن
أي وجــــــه تهلـــــلا يــــرد المــــوت مقبـــلا
إنا للـــــــه والــــــوطن
أرســل النــور فــي العيـون, فمــــا تعــــرف الوســـن
ورمــي النــار فــي القلـوب, فمــــا تعــــرف الضغـــن
أي وجــــــه تهلـــــلا يــــرد المــــوت مقبـــلا
صعـــد الـــروح مرســلا لحنــــه ينشــــد المــــلا
إنا للـــــــه والــــــوطن
أرســل النــور فــي العيـون, فمــــا تعــــرف الوســـن
ورمــي النــار فــي القلـوب, فمــــا تعــــرف الضغـــن
أي وجــــــه تهلـــــلا يــــرد المــــوت مقبـــلا
صعـــد الـــروح مرســلا لحنــــه ينشــــد المــــلا
رابط النفس و النهى ثابت القلب و القدم
نفسه طوع همة وجمت دونها الهمم
تلتقــــي فـــي مزاجهـــا بالأعــــــاصير والحـــــمم
تجـــمع الهـــائج الخـــضم إلــــى الراســــخ الأشـــم
وهــي مــن عنصــر الفــداء ومــــن جــــوهر الكـــرم
ومــــن الحـــق جـــذوة لفحهــــا حــــرر الأمـــم
ســـار فــي منهــج العــلي يطــــرق الخــــلد مـــنزلا
لا يبــــــالي, مكبـــــلا نالـــــــه أم مجــــــدلا
فهـــو رهـــن بمـــا عــزم
ربمــــا غالـــه الـــردى وهــــو بالســـجن مـــرتهن
لســـت تـــدري بطاحهــا غيبتـــــــه أم القنــــــن
إنــــه كـــوكب الهـــدى لاح فـــي غيهـــب المحـــن
أي وجــــــه تهلـــــلا يــــرد المــــوت مقبـــلا
إنا للـــــــه والــــــوطن
أرســل النــور فــي العيـون, فمــــا تعــــرف الوســـن
ورمــي النــار فــي القلـوب, فمــــا تعــــرف الضغـــن
أي وجــــــه تهلـــــلا يــــرد المــــوت مقبـــلا
صعـــد الـــروح مرســلا لحنــــه ينشــــد المــــلا
إنا للـــــــه والــــــوطن
أرســل النــور فــي العيـون, فمــــا تعــــرف الوســـن
ورمــي النــار فــي القلـوب, فمــــا تعــــرف الضغـــن
أي وجــــــه تهلـــــلا يــــرد المــــوت مقبـــلا
صعـــد الـــروح مرســلا لحنــــه ينشــــد المــــلا