منتدى مدرسة طحلة الإعدادية بنين

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى مدرسة طحلة الإعدادية بنين

مدرسة طحلة الإعدادية بنين

نتيجة المدرسة معلنة الآن على موقع ومنتدى المدرسة للصفين الأول والثاني http://tahlaschool.3web.me
عزيزي العضو عزيزي الزائر المدرسة ترحب بك معنا فلا تبخل برأيك أو بموضوع يهمنا فشاركنا للنهوض بأبنائنا
جوائز عربية Img01910">المشاركة المجتمعية جزء من العملية التعليمية تعال وشاركنا

    جوائز عربية

    avatar
    محمد طارق النادى


    عدد المساهمات : 15
    تاريخ التسجيل : 14/10/2009

    جوائز عربية Empty جوائز عربية

    مُساهمة  محمد طارق النادى الأربعاء نوفمبر 04, 2009 12:03 pm

    تؤمن مؤسسة الملك فيصل الخيرية أنه يتضافر جهود المبدعين تصبح الآمال والطموحات كبيرة واقعا معيشيا.
    وتتيح جائزة الملك فيصل العالمية التي تمنح سنويا الفرصة للمؤسسة لتكافئ الذين أوقفو حياتهم للعلم، وحققو إنجازات فريدة، وتحولا إيجابيا في مجالات إبداعهم.
    وهذه الجوائز تمنح لمن خدمو الإسلام والمسلمين، وللعلماء الذين كان لنتائج بحوثهم الأثر في تحقيق تقدم جوهري في تخصصاتهم العلمية خدمة للإنسانية.
    وهذا الحافز يشجع على توسيع البحوث العلمية وتطويرها الارتياد آفاق جديدة في ميداني الطب والعلوم.
    إن اختيار الفائزين بهذه الجائزة يركز في شرطين، هما: الاستحقاق والتميز، ولا أدل على المكانة العلمية للفائزين بالجائزة، وأهمية بحوثهم من عشرة منهم فازو بجوائز نوبل تقديرا للأعمال نفسها التي أهلتهم لنيل جائزة الملك فيصل العالمية، بل إن أربعة من العلماء الستة الذين فازو بجوائز نوبل في الفيزياء والكيمياء في عام 2001م، هم من الذين سبق لهم نيل جائزة الملك فيصل العالمية.
    أكد الإسلام علو شأن العلم في حياة الأمم والشعوب، وكرمه بأن جعله فريضة على كل مسلم ومسلمة، وحث على طلبه مهما كانت الصعوبات والعراقيل، وما نهضت الحضارة الإسلامية وغيرها من حضارات الأرض إلا على أساس من العلم المتين، والفكر القويم، لذا عمد المسلمون منذ بزوغ فجر حضارتهم إلى تكريم العلماء، وإحاطتهم بما يستحقونه من تقدير وإجلال، اعترافا بدورهم الكبير في تقدم الأمة وارتقئها في مراتب الحضارة.
    وفي هذا العالم المطرد التقدم في ميادين العلوم المختلفة، أصبح الاحتفاء بالعلماء سمة للتحضر، ودلالة على المكانة السامقة.
    وانطلاقا من أهداف المؤسسة الملك فيصل الخيرية، وسعيها إلى تأكيد القيم الإسلامية التي ناضل في سبيلها الملك فيصل، رحمه الله، جاء إنشاء جائزة الملك فيصل العالمية، وقد أكد المرسوم الملكي هذا المعنى بنصه على أن تأسيسها يجئ << عملا بالقيم الروحية، والمبادئ الإسلامية التي ناضل في سبيلها الإمام الراحل جلالة الملك فيصل بن عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود، رحمه الله وطيب ثراه، وجعل الجنة مثواه، وترسما لكفاحه الدائب، وعمله المثابر، وسعيه المتواصل لإعلاء كلمة الله، والذود عن حمى الإسلام، والدفاع عن حقوق المسلمين. واسترشادا بما تبناه- رحمه الله- من أصول وقواعد مثالية وإنسانية لتحقيق هذه الأهداف السامية، وتخليدا لذكراه العطرة، واعترافا بأفضاله على البلاد، والأمة الإسلامية جمعاء.

    وقد تحددت غايات الجائزة في:
    - العمل على خدمة الإسلام والمسلمين في المجالات الفكرية والعلمية والعملية.
    - تحقيق النفع العام لهم في حاضرهم ومستقبلهم، والتقدم بهم نحو ميادين الحضارة والمشاركة فيها.
    - تأصيل المثل والقيم الإسلامية في الحياة الاجتماعية وإبرازها للعالم.
    - الإسهام في تقدم البشرية وإثراء الفكر الإنساني.
    وقد طرحت فكرة الجائزة في اجتماع الجمعية العمومية الذي عقد في جمادى الأولى سنة 1397هـ، وفي شهر شعبان من العام نفسه أعان صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل المدير العام للمؤسسة أن مجلس أمناء المؤسسة قرر إنشاء جائزة عالمية باسم الملك فيصل، يرحمه الله، وأن أولى جوائزها ستمنح سنة 1399هـ/1979م.
    وتحددت في البداية ثلاثة فروع للجائزة هي: خدمة الإسلام، والدراسات الإسلامية، والأدب العربي. وأضيف إليها فرعان مهمان هما: الطب والعلوم، وقد بدأ منح جائزة الملك فيصل العالمية للطب سنة 1402هـ، والعلوم في سنة 1403هـ.
    وتتيح المعايير الموضوعية التي تعتمدها الجائزة الفرصة لي عالم أو مفكر له دراسة علمية أصيلة في الفرع المعلن أن يكون مؤهلا لنيل الجائزة، مادام قد أغنى مجال تخصصه، وأسهم في تطوره، وحقق فائدة ملحوظة للبشرية، وذلك لأن جائزة الملك فيصل العالمية- حسب ما يؤكده دائما صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل- << تتميز بأنها ليست لها أهداف سياسة أو خلاف ذلك. وقد بنيت أساسا لنصرة الإسلام والمسلمين، ولدفع الثقافة العالمية، والدليل على ذلك نوعية الجنسيات، وحتى الأديان، للأشخاص اللذين فازو بهذه الجائزة، كذلك نوعية القرارات التي تتخذها لجنة الجائزة.
    فالرجل الذي حملت الجائزة اسمه، كانت نيته خالصة لخدمة القضايا الإنسانية كافة، وهذا ما ساعد على تبني الجائزة الكثير من القيم التي قد لا تتوافر لأي جائزة أخرى.


    جائزة الشيخ زايد للكتاب تفتح أبواب الترشيح لفروعها التسعة وتعديل فرعي افضل تقنية وشخصية العام الثقافية من فروع الجائزة


    أعلن راشد العريمي، الأمين العام لجائزة الشيخ زايد للكتاب عن فتح باب الترشيح للجائزة في دورتها الرابعة للعام 2009 / 2010 والذي سيمتد حتى منتصف سبتمبر 2009. وبهذا يبدأ مكتب الجائزة باستقبال الأعمال المرشحة في تسعة فروع، هي: التنمية وبناء الدولة، أدب الطفل، المؤلف الشاب، الترجمة، الآداب، الفنون، أفضل تقنية في المجال الثقافي، النشر والتوزيع، وشخصية العام الثقافية، حيث يتم التقدم للثماني فروع الأولى من قبل الكاتب أوالمؤلف او المترجم شخصياً، أما جائزة شخصية العام الثقافية فيتم ترشيحها من خلال المؤسسات الأكاديمية والبحثية والثقافية أو الاتحادات الأدبية والجامعات أو ثلاثه من الشخصيات ذات المكانة الأدبية والفكرية والثقافية.

    هذا وكشف العريمي عن تعديل تعريف فرعين من فروع الجائزة، أولهما جائزة الشيخ زايد لأفضل تقنية في المجال الثقافي، حيث توسّع تعريف هذا الفرع ليشمل المؤلفات المكتوبة أو المسجلة رقمياً، أو براءات الاختراع المعتمدة دولياً، لإحدى التقنيات العلمية الجديدة، التي تسهم في إنتاج المعرفة والثقافة، أو تسجيلها بشكل مبتكر يساعد على شيوعها، أو يشكل بعض خواصها الهامة، بما في ذلك أبحاث تطويع اللغة العربية لاستيعاب أوعية المعلومات الرقمية وتداولها مع اللغات الأخرى عبر الوسائط المتعددة سواء صدرت هذه المؤلفات عن أفراد أو مؤسسات.

    أما التعديل الثاني فكان في تعريف جائزة الشيخ زايد لشخصية العام الثقافية، حيث توسّع مفهوم جائزة هذا الفرع لتمنح لشخصية اعتبارية او طبيعية بارزة على المستوى العربي أو الدولي بما تتميز بإسهامها الواضح في إثراء الثقافة العربية إبداعاً أو فكراً ،على ان تتجسد في أعمالها أو نشاطاتها قيم الأصالة والتسامح والتعايش السلمي.

    كما أشار أمين عام الجائزة إلى آلية الترشح لجائزة الشيخ زايد للكتاب. فعلى الراغبين في الاشتراك في الجائزة الحصول على استمارة الترشح الخاصة بأحد فروع الجائزة من خلال الموقع الإلكترونيwww.zayedaward.com وتعبئة الاستمارة وإرسالها مع خمس نسخ من العمل المرشح للمكتب الإداري مرفقة بالسيرة الذاتية للمترشح وصورة من جواز السفر، وصورة فوتوغرافية. هذا ويجب أن يكون النتاج الإبداعي للمرشح منشوراً في شكل كتاب ورقي أو إلكتروني أو سمعي، ولم يمضِ على نشره أكثر من سنتين، ومكتوب باللغة

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد نوفمبر 24, 2024 2:01 pm